مراحل النمو النفسي للطفل Can Be Fun For Anyone



نمو وتطور وتعلم الطفل ← المبادىء الأساسية في تعديل سلوك الأطفال → أنواع الصداع

هكذا حيث يحتاج الطفل في هذه المرحلة للأمان والحنان كاحتياجه للطعام والغذاء تماماً.

ترينديول تطلق مجموعة رمضانية مستوحاة من سحر كابادوكيا لعملائها في الخليج

وتسهم المدرسة في دقة المهارات الحركية وسرعتها في الكتابة والرسم واستخدام الأدوات المختلفة بمهارة وتلقائية كالمقص والقيام بعمل الأشكال الهندسية المتداخلة.

فمثلا يمكننا إن أردنا إحداث تغيير في شخصية الطفل الانطوائية التي بدأت في البزوغ أن نخلق له أجواء نعمل فيها على دمجه بحيث تقل درجة انطوائيته ويتأقلم مع الآخرين ويعبر عن ذاته.

يعد تحقيق التوافق الاجتماعي أحد أهم مطالب النمو في مرحلة المراهقة، وتلعب الخبرات السابقة التي مر بها المراهق في فترات عمره السابقة دورًا كبيرًا في قدرته على تحقيق هذا التكييف والتوافق المنشود.

يمكن أيضًا استكمال العلاج بالأدوية (بالعمل مع الطبيب النفسي للأطفال).

ربما إذا بدا كل شيء طبيعيًا في حياة الطفل على المدى القصير، فإن آثار هذا الحدث الصادم ستظهر بالتأكيد في سلوك الطفل وحياته الاجتماعية في الأشهر أو السنوات التالية.

وخصوصاً في مرحلة المراهقة، وذلك من ينّ الثانية عشر حتى العشرين من عمره. فخلالها، يتعرّف الطفل بشكلٍ أساسي على الأنا ويتعلّم كيفية التعبير عنها مع محيطه وفي المجتمع. كما انه وخلال هذه المرحلة، يتعرّف أكثر على جسمه ويتأقلم مع شكله أكثر وكما يكوّن أسس وأنماط التفكير خلال المراحل القادمة، دون أن ننسى سعيه الدائم إلى إثبات نفسه وتحقيق حاجاته في المجالات المختلفة ما يجعله صاحب هوية ثابتة تتماشى مع المعايير الاجتماعية، مع قدرة كبيرة على عدم الانجرار وراء الإدمان الإمارات والعادات السيئة الأخرى.

كثيرون يعتقدون أن حياة الأطفال سهلة وبلا تحديات أو ضغوط، وهذا الظن ليس مراحل النمو النفسي للطفل صحيحاً، فمراحل النمو النفسي والاجتماعي التي يمر بها الطفل منذ مولده حتى يشب ويصبح شاباً ناضجاً أو فتاة مسئولة.. تجعلهم يواجهون تحديات في دراستهم، أو أنشطتهم الرياضية أو علاقاتهم الاجتماعية، بجانب ضغوط شاشات النت، والتي تنعكس بالضرورة على أفكارهم ومشاعرهم وسلوكياتهم.

هكذا تزايد القدرة على فهم سلوكيات الاطفال والمراهقين للتعامل معهم بشكل أسهل في كل مرحلة.

مرحلة الذّكاء الحسيّ الحركيّ: وهذه المرحلة تكون منذ ولادة الطّفل وحتّى يبلغ العامين من عمره تقريباً، حيث يعتمد الطّفل في هذه السّنين على حواسّه وحركته، فإذا اكتمل عمر السّنتين تكون قد نمت حواسه وتطوّرت حركاته وأصبحت واضحةً، فيعتمد الطّفل في هذه المرحلة على حاسّة البصر والسّمع واللّمس وبداية الكلام، وبالإمكان معرفة هل قدرة الطّفل في هذه المرحلة طبيعية أو فيها أيّ خلل، وذلك عن طريق مجموعة من السلوكيّات التي يقوم بها الأطفال بحسب الأشهر العمريّة، ويُمكن مُلاحظة ما إذا كان الطّفل يُؤدّي المهارات بحسب العمر أو إن كان هناك تأخيراً أو أنّه يَسبق عمره، وبالتّالي هذه المرحلة تُهيّئ البُنية المعرفيّة اللاحقة، ومن هنا فإنّ لهذه المرحلة أهميّةً كبيرةً في حياة الإنسان.

في الضغوط التي يمارسها بعض الآباء في التربية أو التسلط، مما يُفقد الأطفال الجرأة والثقة وسط الزملاء.

إذا كان طفلكِ دائم المشاغبة في المدرسة... لا تفوتي هذا الموضوع من صحتي!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *