![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhvGTecm9PxGyQb_dF7h2fIUrsHZhWX_YWOPvEBclenTk9_Qxi6yJye-cBeH4SdNJpcqM5gSkZ7Rai8T9Q7GkOEU3NVkmfaDm7j8NTkUxkS_7VF7DhyCuKdKuqC-ncd1CfZ_hd7iAPtLNjR30KqJHKffVu9JlOcA0q2-oGKlJsNG0NheMBOpLzYHtkT_io/s1200/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%20%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%20%D8%B7%D9%81%D9%84%D9%8B%D8%A7%20%D9%88%D8%A7%D8%AB%D9%82%D9%8B%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%9F.webp)
اختبار لمعلوماتك التاريخية (تحدى ذاكرتك بهذه الأسئلة الصعبة)
إذا كنت ترغب في غرس السلوك الجيد في ابنك ، فأنت بحاجة إلى وضع القواعد منذ سن مبكرة. اذكر بوضوح ما هو مقبول وما هو غير مقبول.
نانسي حسونة: تحدثنا مع أطفالنا بطريقة ودية ينعكس بشكل إيجابي على صحتهم العقلية في المستقبل (الجزيرة) سبل أكثر إيجابية لتأديب الأطفال
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
تعتبر الطبيبة أولغا سوبرا المعالجة النفسية للأطفال والمراهقين أن الأساليب العصرية غير المباشرة في تربية الأبناء تحد كبير للأهالي، حيث يجب عليهم تعلم كيفية الاستماع للطفل وترك المساحة له للتعبير عن حاجاته، وتعلم الاسترخاء للوصول إلى الحوار والابتعاد عن المعاملة السلبية للطفل، فضلا عن الانتباه للكلمات التي تقال له.
تحدثي معهم كل يوم، أخبريهم كيف كان يومك، وحدثيهم عن بعض ما حققتِه وأنجزتِه خلال اليوم والصعوبات التي واجهتك، واستمعي لهم أيضاً، وحين تخطئين، وتفقدي أعصابك، وتنفجري غاضبة في وجههم لأي سبب كان، يجب عليكِ أن تعتذري عن ذلك.
ركز على ما يمكن التحكم به – نفسك: بدلاً من القول من أن طفلي هو طفل سيئ التصرف يمكن النظر إليه الامارات بأنه صغير لم يتم تعليمه بطريقة صحيحة وسليمة للتصرف بشكل مناسب في موقف معين، لذلك على الأمهات والآباء أن يكونوا أكثر استعدادًا للتعامل مع هذا السلوك السيئ.
مثال آخر واضح على التفاوت بين الجنسين هو كيف يلعب الآباء مع نور الإمارات أطفالهم في المنزل. تشير الدراسات إلى أنهم غالبًا ما يلعبون بخشونة مع أولادهم مقارنة ببناتهم. اللعب الخشن يعني أن هناك المزيد من الدغدغة والهبوط في حالة الأبناء مقارنة بالبنات.
اجعلوهم يتولون بعض المسئوليات المناسبة لأعمارهم (المسئوليات الأكبر يمكن أن توتر العلاقة بين الأخوين) مثل الغناء لهم أو مساعدتهم على غسل أيديهم.
وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.
أما ماري كلير عقل فتعترف بأنها أفرطت كثيرًا في تدليل ابنها الوحيد، وهذا ما جعله يميل للعناد والصراخ أحيانًا للحصول على ما يريد، ولم تحرص على تعويده على النظام في غرفته الخاصة كي يجمع ألعابه بنفسه بعد الانتهاء من اللعب، وغالبًا ما يكون هو السبب في الفوضى ولم تجعله قادرا على تحمل نتائج أفعاله، لذلك هي من تقوم بترتيب غرفته وخزانة ملابسه.
من خلال استخدام هذه الأدوات والتقنيات، يمكن للوالدين العمل باتجاه تحقيق هذه الأهداف وتعزيز التعاطف والاحترام في علاقاتهم مع أطفالهم.
على الآباء اختيار الكلمات المناسبة وغير الغاضبة التي لا تلحق بالأطفال أذى عاطفيًّا أو معنويًّا، ولا تقلل من ثقتهم بأنفسهم، بل تعزز إيمانهم بقدراتهم وقيمهم الذاتية.
من أهم مسببات الاحترام بين الطفل ووالديه ثقافة الاعتذار من الأبوين عند الخطأ (بيكسلز)